Religi

Syair Maulid Diba Sambut Maulid Nabi Muhammad SAW, Buya Yahya Jelaskan Hukum Memperingati

Dalam melaksakan Maulid Nabi Muhammad SAW, salah satu yang biasa dibacakan Sholawat Diba'i atau Maulid Diba.

Editor: M.Risman Noor
DISKOMINFO KABUPATEN HULU SUNGAI SELATAN
Bupati Drs H Achmad Fikry dan Wakil Bupati Syamsuri Arsyad bersama alim ulama saat Safari Maulid di Langgar Erfan Santi Al Khusaini, Desa Baruh Jaya, Kecamatan Daha Selatan, Kabupaten Hulu Sungai Selatan, Provinsi Kalimantan Selatan, Selasa (4/10/2022). Simak penjelasan Buya Yahya tentang peringatan Maulid Nabi Muhammad SAW. 

تُطِيْعُهُ السَّحَآئِبُ ۞ فَجْرِيُّ الْجَبِيْنِ لَيْلِيُّ الذَّوَآئِبِ ۞ أَلْفِـيُّ الْأَنْفِ مِيْمِـيُّ الْفَمِ نُوْنِيُّ الْحَاجِبِ ۞ سَمْعُهٗ يَسْمَعُ صَرِيْرَ الْقَلَمِ بَصَرُهٗ اِلٰى السَّبْعِ الطِّبَاقِ ثَاقِبٌ ۞ قَدَمَاهٗ قَبَّلَهُمَا الْبَعِيْرُ ۞ فَأَزَالاَمَا اشْتَكَاهُ مِنَ الْمِحَنِ وَالنَّوَآئِبِ ۞ اٰمَنَ بِهِ الضَّبُّ وَسَلَّمَتْ عَلَيْهِ الْأَشْجَارُ وَخَاطَبَتْهُ الْأَحْجَارُ ۞ وَحَنَّ إِلَيْهِ الْجِذْعُ حَنِيْنَ حَزِيْنٍ نَادِبٍ 

۞ يَدَاهُ تَظْهَرُ بَرَكَتُهُمَا فِي الْمَطَاعِمِ وَالْمَشَارِبِ ۞ قَلْبُهٗ لاَيَغْفُلُ وَلاَ يَنَامُ وَلٰكِنْ لِلْخِدْمَةِ عَلىٰ الدَّوَامِ مُرَاقِبٌ ۞ إِنْ أُوْذِيَ يَعْفُ وَلاَيُعَاقِبُ ۞ وَإِنْ خُوْصِمَ يَصْمُتْ وَلاَيُجَاوِبُ ۞ أَرْفَعُهٗ إِلىٰ أَشْرَفِ الْمَرَاتِبِ ۞ فِي رَكْبَةٍ لاَتَنْبَغِـيْ قَبْلَهٗ وَلاَبَعْدَهٗ لِرَاكِبٍ ۞ فِيْ مَوْكِبٍ مِنَ الْمَلَآئِكَةِ يَفُوْقُ عَلىٰ سَآئِرِ الْمَوَاكِبِ ۞ فَإِذَا ارْتَقىٰ

عَلىٰ الْكَوْنَيْنِ وَانْفَصَلَ عَنِ الْعَالَمَيْنِ ۞ وَوَصَلَ إِلىٰ قَابِ قَوْسَيْنِ كُنْتُ لَهٗ اَنَا النَّدِيْمَ وَالْمُخَاطِبَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ ثُمَّ أَرُدُّهٗ مِنَ الْعَرْشِ ۞ قَبْلَ أَنْ يَّبْرُدَ الْفَرْشُ ۞ وَقَدْ نَالَ جَمِيْعَ الْمَاٰرِبِ ۞ فَإِذَا شُرِّفَتْ طُرْبَةَ طَيْبَةَ مِنْهُ بِأَشْرَفِ قَالَبٍ ۞ سَعَتْ إِلَيْهِ أَرْوَاحُ الْمُحِبِّيْنَ عَلىٰ الْأَقْدَامِ وَالنَّجَآئِبِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ

عَلَيْهِ صَلاَةُ اللهِ مَالاَحَــــــتْ كَوَاكِبْ - عَلىٰ احْمَدْ خَيْرِ مَنْ رَّكِبَ النَّجَآئِبْ حَدٰى حَادِى السُّرٰى بِاسْمِ الْحَبَائِبْ - فَهَزَّالشُّكْرُاَعْ ـــــــــطَافَ الرَّكَائِبْ اَلَمْ تَرَهَا وَقَدْ مَــــدَّتْ حُـــــطَاهَا - وَسَالَتْ مِنْ مَّدَامِعِـــــهَا سَحَآئِبْ وَمَالَتْ لِلْـــــحِمٰى طَرَبًا وَحَنَّتْ - إِلٰى تِلْكَ الْمَعَالِمِ وَ اْلمَــــــــلاَعِبْ فَدَعْ جَذْبَ الزِّمَامِ وَلَا تَسُــــقْهَا - فَقَائِدُ 

شَــــــوْقِهَا لِلْــــحَيِّ جَاذِبْ فَهِمْ طَــــــرَبًا كَمَا هَــــامَــــتْ وَاِلاَّ - فَإِنَّكَ فِى طَـــرِيقِ الْحُـــبِّ كَاذِبْ اَمَّا هٰذَا الْعَقِيْــــــــقُ بَدَا وَهٰذِيْ - قِبَابُ الْحَيِّ لاَحَتْ وَالْمَــضَارِبْ وَتِلْكَ الْقُبَّةُ الْخَـــــــــــضْرَا وَفِيْهَا - نَبِـــــيٌّ نُوْرُهٗ يَجْـــلُوْ الْغَـــــــيَاهِبْ وَقَــــدْ صَحَّ الرِّضَى وَدَنَا التَّلَاقِي - وَقَدْجَاءَ الْهَنَا مِنْ كُلِّ جَـــــــانِبْ فَقُلْ لِّلنَّفْسِ

دُوْنَكِ وَالتَّمَــــــــلِّى - فَمَادُوْنَ الْحَبِيْبِ الْيَوْمَ حَــــاجِبْ تَمَلَّى بِالْحَبِيْبِ بِكُلِّ قَصْــــــــــدٍ - فَقَدْحَصَلَ الْهَنَا وَالضِـــــدُّ غَائِبْ نَبِيُّ اللهِ خَيْرُ الْخَلْقِ جَمْـــــــــــعَا - لَهٗ أَعْلَى الْمَنَاصِــــبِ وَالْمَــــرَاتِبْ لَهُ الْجَاهُ الرَّفِيْــــعُ لَهُ الْمَعَــــــــالِى - لَهُ الشَّرَفُ الْمَــؤَبَّدُ وَالْمَنَـــــاقِبْ فَـــــــــلَوْ أَنَّا سَعَيْنَــا كُلَّ يَــــــوْمٍ - عَلىٰ اْلاَحْدَاقِ

لاَفَوْقَ النَّجَــــائِبْ وَلَوْ أَنَّا عَمِلْـــــنَا كُلَّ حِــــــــــيْنٍ - لِأَحْمَـــــدَ مَوْلِداً قَــدْ كَانَ وَاجِبْ عَلَيْــــهِ مِنَ الْمُــــهَيْـمِنِ كُلَّ وَقْتٍ - صَلاَةٌ مَّا بَدَا نُـــــوْرُ الْكَـــوَاكِبْ تَعُــــــــمُّ اْلاٰلَ وَالْأَصْحَــــابَ طُرًّا - جَمِـــــــــــــيْعَهُمْ وَعِتْرَتَهُ الْأَطَايِبْ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ فَسُبْحَانَ مَنْ خَصَّهٗ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَشْرَفِ الْمَنَاصِبِ

وَالْمَرَاتِبِ ۞ أَحْمَدُهٗ عَلىٰ مَا مَنَحَ مِنَ الْمَوَاهِبِ ۞ وَأَشْهَدُ أَنْ لَآإِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهٗ لاَشَرِيْكَ لَهٗ رَبُّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبْ ۞ وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهٗ وَرَسُوْلُهُ الْمَبْعُوْثُ إِلٰى سَآئِرِ الْأَعَاجِمِ وَالْأَعَارِبِ ۞ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلىٰ اٰلِهٖ وَأَصْحَابِهٖ أُوْلِى الْمَآَثِرِ وَالْمَنَاقِبِ ۞ صَلاَةً وَسَلاَمًا دَآئِمَيْنِ مُتَلاَزِمَيْنِ يَاتِيْ قَآئِلُهُمَا 

يَوْمَ الْقِيَامَةِ غَيْرَ خَآئِبِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ أَوَّلُ مَا نَسْتَفْتِحُ بِـإِيْرَادِ حَدِيْثَيْنِ وَرَدَا عَنْ نَبِيٍّ كَانَ قَدْرُهٗ عَظِيْمًا ۞ وَنَسَبُهٗ كَرِيْمًا ۞ وَصِرَاطُهٗ مُسْتَقِيْمًا ۞ قَالَ فِيْ حَقِّهٖ مَنْ لَّمْ يَزَلْ سَمِيْعًا عَلِيْمًا ۞ إِنَّ اللهَ وَمَلَآئِكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلىٰ النَّبِيِّ ۞ يَآأَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ

اَلْحَدِيْثُ الْأَوَّلُ) عَنْ بَحْرِ الْعِلْمِ الدَّافِقِ ۞ وَلِسَانِ الْقُرْآَنِ النَّاطِقِ ۞ أَوْحَدِ عُلَمَآءِ النَّاسِ ۞ سَيِّدِنَا عَبْدِ اللهِ بْنِ سَيِّدِنَا الْعَبَّاسِ ۞ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا اَنَّ رَسُوْلَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهٗ قَالَ : إِنَّ قُرَيْشًا كَانَتْ نُوْرًا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ قَبْلَ أَنْ يَّخْلُقَ اٰدَمَ بِأَلْفَيْ عَامٍ يُسَبِّحُ اللهَ ذٰلِكَ النُّوْرُ وَتُسَبِّحُ الْمَلَآئِكَةُ بِتَسْبِيْحِهٖ ۞ فَلَمَّا 

خَلَقَ اللهُ اٰدَمَ أَوْدَعَ ذٰلِكَ النُّوْرَ فِيْ طِيْنَتِهٖ ۞ قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فَأَهْبَطَنِيَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ اِلٰى الْأَرْضِ فِيْ ظَهْرِ اٰدَمَ ۞ وَحَمَلَنِيْ فِي السَّفِيْنَةِ فِيْ صُلْبِ نُوْحٍ وَّجَعَلَنِيْ فِيْ صُلْبِ الْخَلِيْلِ إِبْرَاهِيْمَ حِيْنَ قُذِفَ بِهٖ فِي النَّارِ ۞ وَلَمْ يَزَلِ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ يُنَقِّلُنِيْ مِنَ الْأَصْلاَبِ الطَّاهِرَةِ ۞ اِلٰى اْلأَرْحَامِ الزَّكِيَّةِ الْفَاخِرَةِ ۞ حَتّٰى

أَخْرَجَنِيَ اللهُ مِنْ بَيْنِ أَبَوَيَّ وَهُمَا لَمْ يَلْتَقِيَا عَلىٰ سِفَاحٍ قَطُّ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ اَلْحَدِيْثُ الثَّانِيُّ) عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ۞ عَنْ كَعْبِ الْأَحْبَارِ ۞ قَالَ : عَلَّمَنِيْ أَبِىْ التَّوْرَاةَ اِلاَّ سِفْرًا وَاحِدًا كَانَ يَخْتِمُهٗ وَيُدْخِلُهُ الصُّنْدُوْقَ ۞ فَلَمَّا مَاتَ أَبِىْ فَتَحْتُهٗ فَإِذًا فِيْهِ نَبِيٌّ يَخْرُجُ اٰخِرَ الزَّمَانِ ۞ مَوْلِدُهٗ بِمَكَّةَ ۞ وَهِجْرَتُهٗ بِالْمَدِيْنَةِ ۞

وَسُلْطَانُهٗ بِالشَّامِ ۞ يَقُصُّ شَعْرَهٗ وَيَتَّزِرُ عَلىٰ وَسَطِهِ ۞  يَكُوْنُ خَيْرَ اْلأَنْبِيَآءِ وَأُمَّتُهٗ خَيْرَ الْأُمَمِ ۞ يُكَّبِرُوْنَ اللهَ تَعَالٰى عَلىٰ كُلِّ شَرَفٍ ۞ يَصُفُّوْنَ فِي الصَّلاَةِ كَصُفُوْفِهِمْ فِي الْقِتَالِ ۞ قُلُوْبُهُمْ مَصَاحِفُهُمْ يَحْمَدُوْنَ اللهَ تَعَالىٰ عَلىٰ كُلِّ شِدَّةٍ وَّرَخَآءٍ ۞ ثُلُثٌ يَّدْخُلُوْنَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ ۞ وَثُلُثٌ يَّأْتُوْنَ بِذُنُوْبِهِمْ وَخَطَايَاهُمْ 

فَيُغْفَرُلَهُمْ ۞ وَثُلُثٌ يَّأْتُوْنَ بِذُنُوْبٍ وَخَطَايَا عِظَامٍ ۞ فَيَقُوْلُ اللهُ تَعَالىٰ لِلْمَلَآئِكَةِ ٱذْهَبُوْا وَزِنُوْهُمْ فَيَقُوْلُوْنَ يَارَبَّنَا وَجَدْنَاهُمْ اَسْرَفُوْا عَلىٰ اَنْفُسِهِمْ وَوَجَدْنَا أَعْمَالَهُمْ مِّنَ الذُّنُوْبِ كَأَمْثَالِ الْجِبَالِ ۞ غَيْرَ أَنَّهُمْ يَشْهَدُوْنَ أَنْ لَآإِلٰهَ إِلاَّ اللهُ ۞ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ فَيَقُوْلُ الْحَقُّ

وَعِزَّتِيْ وَجَلاَلِيْ ۞ لاَجَعَلْتُ مَنْ أَخْلَصَ لِيْ بِالشَّهَادَةِ كَمَنْ كَذَّبَ بِيْ ۞ اَدْخِلُوْهُمُ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِيْ ۞ يَاأَعَزَّ جَوَاهِرِ الْعُقُوْدِ ۞ وَخُلاَصَةَ إِكْسِيْرِ سِرِّ الْوُجُوْدِ ۞ مَادِحُكَ قَاصِرٌ وَّلَوْ جَآءَ بِبَذْلِ الْمَجْهُوْدِ ۞ وَوَاصِفُكَ عَاجِزٌ عَنْ حَصْرِ مَا حَوَيْتَ مِنْ خِصَالِ الْكَرَمِ وَالْجُوْدِ ۞ اَلْكَوْنُ إِشَارَةٌ وَأَنْتَ الْمَقْصُوْدُ ۞ يَاأَشْرَفَ 

Halaman 3 dari 4
Rekomendasi untuk Anda
Ikuti kami di

Berita Terkini

© 2025 TRIBUNnews.com Network,a subsidiary of KG Media.
All Right Reserved